Volver

رائعة من أنا؟ | ٱغنية من أصعب الألحان أداءا | سهرة مع الطرب الأصيل | عزيزة جلال |

Folk árabe | Jalal Aziza

Información del vídeo musical:

Intérpretes:

Imágenes:





Duración:
22m 35s
Título en Youtube:
رائعة من أنا؟ | ٱغنية من أصعب الألحان أداءا | سهرة مع الطرب الأصيل | عزيزة جلال | #azizajalal
Descripción en Youtube:
Subscribe to Aziza Channel: https://bit.ly/AzizaGalalYT للحصول على أحدث الفيديوهات إشترك وفعل التنبيهات ? على قناة #عزيزة_جلال https://bit.ly/AzizaGalalYT سيدة الطرب الأصيل #عزيزة_جلال تعود للترند بعد غياب طويل. تصدر اسم عزيزة جلال، مؤشرات البحث على موقع "جوجل ترند"، خلال ليلة يوم الخميس ٦ أكتوبر، فى أول ظهور لها بعد غياب طويل. وخطفت عزيزة جلال، الأنظار إليها خلال مشاركتها فى مهرجان الغناء بالفصحى بالمملكة العربية السعودية. #azizagalal #azizajalal Aziza Jalal / عزيزة جلال رائعة مَنْ أنا؟ من بين أروع الأغاني العربية صوتا، كلمة ، لحنا وإحساسا وأصعبها أداءا. القمة .حسب صحيفة الأهرام المصرية عزيزة جلال الصوت الملائكي للأغنية العربية سيدة الطرب الأصيل عزيزة جلال مَنْ أنا؟ كلمات الدكتور إبراهيم عيسى - ألحان: الموسيقار رياض السنباطي كلمات مَنْ أنا؟ مَا بَيْنَ هَمْسِكَ يَا هَوَايَ وَبَيْنَ جَفْنِكَ لِي قَدَرْ يَمْضِي بِنَا فِي رِحْلَةِ الأَشْوَاقِ نَشْوَانَ الوَتَرْ فَأُذِيبُ أَيَّامِي بِكَأْسِكَ يَا رَحِيْقِي المُنْتَظَرْ أَهْوَاكَ يَا قَدَرِي وَأَهْوَى أَنْ يَطُوْلَ بِنَا السَّفَرْ وَأَعِيْشَ فِي عَيْنَيْكَ أَيَّامِي وَأَسْتَبِقُ المُنَى وَتَهِيمُ أَشْوَاقِي .. وَلاَ أَدْرِي بِقُرْبِكَ مَنْ أَنَا! إِنِّي رَجَوْتُكَ فَرْحَةً فِي القَلْبِ تَرْوِيهَا الْشِّفَاهْ لاَ أَنَّةً حَيْرَانَةً وَالحُبُّ لَمْ يَبْلُغْ مُنَاهْ سَهْرَانَةَ الأَشْوَاقِ فِي قَلْبِي مُكَحَّلَةً بِآهْ حَتَّى إِذَا ضَمَّ الحَنِينُ عَلَى لَيَالِينَا هَوَاهْ وَتَرَاقَصَتْ أَحْلامُ أَيَّامِي وَغَنَّتْ مِّثْلَنَا وَسَرَى عَبِيرُكَ فِي دَمِي فَنَسِيْتُ حَتَّى مَنْ أَنَا هَلْ تَذْكُرُ الفَجْرَ الَّذِي أَلْقَى عَلَى الأَهْدَابِ ظِلَّهْ وَرَعَى بِبَسْمَتِهِ غَرَامًا مَا رَأَى الأَحْبَابُ مِثْلَهْ وَتَرَكْتُ أَحْلَامِي لَدَيْكَ وَعُدْتُ بِالقَلْبِ المُدَلَّهْ وَضَمَمْتُ حُبَّكَ فِي دَمِي فَضَمَمْتُ فِيْهِ الكَوْنَ كُلَّهْ حَتَّى إِذَا جُنَّ الحَنِينُ وَشَبَّ نَارًا حَوْلَنَا ذُبْنَا فَلَمْ نُدْرِكْ أَأَنْتَ دَعَوْتَ حُبِّي أَمْ أَنَا وَتَرَنَّمَتْ شَفَةٌ تُغَنِّي لِلْفِرَاقِ بِلاَ ضَمِيْر وَعَلَى جُفُونِي دَمْعَةٌ حَيْرَى مُعَذَّبَةُ المَصِيْر فَهَفَا الحَنِينُ غَمَامَةً تُلْقِي الظِّلاَلَ عَلَى الهَجِيرْ حَتَّى إِذَا نَامَتْ عُيُونُ اللَّيْلِ وانْطَفَأَ السَّعِيرْ حَطَّمَتُ أَبْعَادِي وَجُزْتُ إِلَيْكَ آفَاقُ الْمُنَى وَوَجَدْتُنِي فِي جَانِبَيْكَ هَوًى لأَعْرِفَ مَنْ أَنَا عَيْنَاكَ فِي مَسْرَى اللَّيَالِي يَا حَبِيبِي نَجْمَتَانْ عَيْنَاكَ أُغْنِيَتَانِ ضَاحِكَتَانِ هَمْسُهُمَا حَنَانْ وَأَنَا عَلَى بَحْرِ الهَوَى قَلْبٌ يُغَنِّي لِلأَمَانْ يَا مَرْفَأَ الأَشْوَاقِ بِعَيْنَيْكَ كَمْ ضَحِكَ الزَّمَانْ وَأَضَاءَ حُبُّكَ حَوْلَنَا لَيْلاً يُعَانِقُهُ السَّنَا وَعَرَفْتُ ذَاتِي حِيْنَ قَالَتْ لِي عُيُونُكَ مَنْ أَنَا